سيطرت حاله من الخوف بين مؤيدي المرشحين الاسلاميين . وذلك لتفتيت اصوات الاسلاميين بين الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح والدكتور محمد مرسي والمرشح محمد سليم العوا . وذلك مما ينتج عن اضعاف للمشروع الاسلامي الذي دعا البعض له واتحاد بين ابو الفتوح ومرسي . لكن فى حاله عمليه تفتيت الاصوات وصعود التيار اليسارى بزعامه حمدين قليلا فهذا يعتبر بمثابه نعش للثوره المصريه اذا فاز شفيق او عمرو موسي بالانتخابات .
وكان فى وقت متاخر صعدت الحملات التايديه لحمدين صباحي رئيسا للجمهوريه فيما قام العديد من الكتاب والمفكرين بانتقاد حمدين صباحى وابرزهم الكاتب بلال فضل ليؤكد ان هذه المرحله ليست مرحله الكلام والخطب والشعارات لكننا نريد افعال لا اقوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق